عواصف شمسية من الماضي تزودنا برؤى جديدة
عواصف شمسية من الماضي، تمدنا برؤى جديدة وفق باحثين. حيث راجعوا عاصفتي عام ١٩٧٢ و١٩٨٩. وتبين أن حادثة ١٩٧٢ كان يمكن أن يأتي عنها عاصفة
عواصف شمسية من الماضي، تمدنا برؤى جديدة وفق باحثين. حيث راجعوا عاصفتي عام ١٩٧٢ و١٩٨٩. وتبين أن حادثة ١٩٧٢ كان يمكن أن يأتي عنها عاصفة
كشف بحث جديد أن البرق يمكن أن يحدث زخات من الإلكترونات القاتلة فائقة الحرارة حول كوكبنا. ويمكنها أن تخترق المعادن في الأقمار الاصطناعية
أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ أكثر من عقدين. وهذه العاصفة من المستوى الخامس (G5) على مقياس شدة العواصف الجيومغناطيسية، أي أنها قوية جداً
الذروة الشمسية تصل مبكراً وتدوم أكثر مما اعتقد سابقاً. حيث تتوقع الذروة هذا العام ٢٠٢٤ بين الشهر الأول والعاشر منه. وتقوم التوقعات حول موعد